الاثنين، فبراير 15، 2021

كلما ضاق بي الوقت.. 

وانغمست بملل في روتين العمل..

لا اعرف كيف انعزل مع هذه الكلمات وهذا اللحن كأنني أسير في عصور قديمة جدا.. أغني في مقهي وأراقب أحدهم..

أنا قطعا لا أنتمي للحداثة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اهرب هنا لأكتب عن فشلي، واحباطي وكل ما اقابله من حسرات موجعة. لم اعد اصلح لأي شئ.. حتى نظام النجاة التي كنت اعيش به لسنوات طويلة لم يعد يثمر...