كلما ضاق بي الوقت..
وانغمست بملل في روتين العمل..
لا اعرف كيف انعزل مع هذه الكلمات وهذا اللحن كأنني أسير في عصور قديمة جدا.. أغني في مقهي وأراقب أحدهم..
أنا قطعا لا أنتمي للحداثة
اعدك انك ستقرأ في هذه المدونة كل ما يخجل البعض من البوح به.. ستشعر بالحرية انك قرأته، وبالقوة أنك لست وحيدا!
اهرب هنا لأكتب عن فشلي، واحباطي وكل ما اقابله من حسرات موجعة. لم اعد اصلح لأي شئ.. حتى نظام النجاة التي كنت اعيش به لسنوات طويلة لم يعد يثمر...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق