الخميس، أغسطس 16، 2018


كيف لمقطوعة موسيقية ان تثير جنون الانسان وحزنه كل هذا الحد؟ كيف لها أن تجعله يرثي اشياء لم يفقدها؟ ويحزن لأمور لم تحدث شخصيا له؟ لا اعتقد ان هناك لحنا مسني كما فعلت اوبليفيون برائحد التشيلو! 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اهرب هنا لأكتب عن فشلي، واحباطي وكل ما اقابله من حسرات موجعة. لم اعد اصلح لأي شئ.. حتى نظام النجاة التي كنت اعيش به لسنوات طويلة لم يعد يثمر...