عندي مساحة من الخيال محببة لنفسي
حين أكون مجهدة جدا لا أستطيع النوم مباشرة لكنني ادخل في مساحة من الأحلام لا هي نوم ولا هي يقظة.. لا هي وعي ولا هي أحلام.. مساحة أفقد فيها سيطرتي على الواقع وتراودني رؤى كثيرة متشابهة فهي لنفس الشئ لكن المميز أنها تأتي مصاحبة لمشاعر حقيقية حتى أنني حين أصحو تصاحبني تلك المشاعر للحظات فأنتشى وأسعد في الحقيقة..
إنني ممتنة جداً لهذه لحالة فدائما ما أشعر أن الله اصطفاني ليمنحني حياتين أعيشهما بكل أريحية.. ممتنة لنفحات الشعور المتنوعة التي أعيشها في حياتي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق