اشتاق لمدونتي القديمة اشتياقا كاسحا.. حاولت بكل ما املك من فهم أن أتذكر كلمة السر الخاصة بايميلي القديم فبائت كل محاولاتي بالفشل.. ويبدو أنني مسحت كل آثار هذه المدونة فلم أعد أذكر أي شئ عنها، ولأنني أملك عادة غير مفهومة في احراق بعض الاوراق فيبدو أنني تخلصت من معظم ما كتبته فيها.. أشعر بالندم الشديد.. رغم كل الأوراق التي مازلت أملكها لكن ندمي لا يضاهيه ندم علي ما فقدت من كتابات.. لماذا أمحي الآثار بهذه القسوة؟
اعدك انك ستقرأ في هذه المدونة كل ما يخجل البعض من البوح به.. ستشعر بالحرية انك قرأته، وبالقوة أنك لست وحيدا!
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
جود الحياة
اظن انه حان الوقت لأكتب عن أجمل شئ حصل في حياتي كلها .. أن يمنحني الله فتاة! جود اسميتها جود، لأنها كرم كبير من الله، ولأنني استحضرت اسمها...
-
هذا هو أكثر مكان أحبه وأشعر فيه بالراحة.. بدأته قبل عشر سنوات.. هم عمر زواجي اذكر متى بدأت الكتابة به بالتحديد .. انظر من بعيد لعالم يتسابق ...
-
عندي مساحة من الخيال محببة لنفسي حين أكون مجهدة جدا لا أستطيع النوم مباشرة لكنني ادخل في مساحة من الأحلام لا هي نوم ولا هي يقظة.. لا هي وعي...
-
أنا محاصرة بعدد مريب من الشخصيات المضطربة، اكتشفت في نفسي مرونة غير متوقعة، وكأنني اصبحت مطاطية أكثر مني صلابة، فبتت اتمدد من الجنون والضرب...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق