الأحد، يوليو 08، 2018

اتابع عن كثب عملية اجلاء الصبية العالقين في الكهف منذ ٢٣ يونيو الماضي، لا شيئ اريده في الحياة الان سوي ان اراهم بصحة جيدة وسالمين بعد خروجهم من هذه المحنة.
أحيانا يخيل لي ان ما مر بي بحياتي هو اقصي الشرور، لكنني حين عرفت قصة هؤلاء الأبطال، شعرت بالقزمية، وغمرني شعور غير مسبوق بأنهم ابنائي وانني لا اريد شيئا سوي خروجهم سالمين..
دمعت عيناي وأنا أرى صبيا منهم يمسح عرقه من رطوبة الكهف، في إحدى اللقطات التي صورها فريق الانقاذ، يا الهي اسبوعين في كهف رطب على صخرة! اي رجال سيكونون هؤلاء الصبية حين خروجهم! 
اتمني ان تكون رسالتي التالية لصورة لهم كاملين سالمين..


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جود الحياة

 اظن انه حان الوقت لأكتب عن أجمل شئ حصل في حياتي كلها .. أن يمنحني الله فتاة!  جود اسميتها جود، لأنها كرم كبير من الله، ولأنني استحضرت اسمها...